0
فتاوى مصنفة
الصلاة وقت الآذان وسبب تسمية سورة البقرة
السؤال :
لماذا سميت سورة البقرة بهذا الاسم؟ |ــــــــــ |هل الصلاة وقت الأذان حرام؟ |ــــــــــ |وقت الأذان وأنا أريد أن أصلي ومستعجلة فأنا صليت الصلاة وقت الأذان وذهبت.
لماذا سميت سورة البقرة بهذا الاسم؟ |ــــــــــ |هل الصلاة وقت الأذان حرام؟ |ــــــــــ |وقت الأذان وأنا أريد أن أصلي ومستعجلة فأنا صليت الصلاة وقت الأذان وذهبت.
الإجابة
سُميت سورة البقرة لذكر قصة البقرة بقرة بني إسرائيل حينما طلب موسى من قومه أن يذبحوا بقرة وبدأت الأسئلة المتعنتة منه ما لونها، وما شكلها وما هذه الأسئلة التي سألوها عن هذه البقرة فمن أجل أن يكتشفوا من هو القاتل الخفي الذي فعل الجريمة، ثم لم يعرفوه ويريد الله عز وجل أن يطلعهم على آيات كثيرة ومنها أن يعرفهم على ذلك القاتل فأمرهم أن يذبحوا بقرة؛ من أجل أن يأخذوا لحمة من لحمها ويضربوه بها يضربوا القتيل إلى آخره، تقولين هل الصلاة وقت الأذان محرمة، ماذا تقصدين هل مثلاً المؤذن يؤذن و أنتِ تقومين تصلين الفريضة أو أن إنسان أو رجل أو امرأة في المسجد ويؤذن المؤذن، فهل يصلي السُنة أو لا يصلي السّنة؟ يعني ما المقصود بقولك الصلاة هل تسألين عنها هل تحرم أو لا تحرم وقت الأذان أي صلاة تقصدين؟
ــــــــــ
بالنسبة لمن ليس في المسجد خصوصًا المرأة عندما سألت وهو فعلاً هذا أمر يهم النساء طبعاً كل صلاة من الصلوات لها وقت محدد لا يجوز أن تصلى قبل أن يدخل وقتها، ولا يجوز أن تؤخر حتى يخرج وقتها إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاب موقوتا، إذاً عندما يؤذن المؤذن إذا كان عادة هذا المؤذن أنه لا يبدأ في الأذان إلا بعد دخول الوقت، فإن ذلك من كان مستعجلاً فلا حرج أن يبدأ في إقامة الصلاة المكتوبة التي أذن لها ذلك المؤذن يعني أذن العصر أو للمغرب أو للعشاء فيجوز له أن يصليها ما دام أنه من عادته أنه لا يؤذن إلا بعد دخول الوقت، أما إذا كان بعض المؤذنين يتساهل وربما أذن قبل دخول الوقت ببعض الشيء، فأولى للإنسان وأحوط أن يؤخر قليلًا على الأقل إلى أن ينتهي المؤذن من أذانه، لذلك نكون قد أيقنا بأن الوقت قد دخل وعند ذلك يُشرع في أداء الصلاة.
ــــــــــ
بالنسبة لمن ليس في المسجد خصوصًا المرأة عندما سألت وهو فعلاً هذا أمر يهم النساء طبعاً كل صلاة من الصلوات لها وقت محدد لا يجوز أن تصلى قبل أن يدخل وقتها، ولا يجوز أن تؤخر حتى يخرج وقتها إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاب موقوتا، إذاً عندما يؤذن المؤذن إذا كان عادة هذا المؤذن أنه لا يبدأ في الأذان إلا بعد دخول الوقت، فإن ذلك من كان مستعجلاً فلا حرج أن يبدأ في إقامة الصلاة المكتوبة التي أذن لها ذلك المؤذن يعني أذن العصر أو للمغرب أو للعشاء فيجوز له أن يصليها ما دام أنه من عادته أنه لا يؤذن إلا بعد دخول الوقت، أما إذا كان بعض المؤذنين يتساهل وربما أذن قبل دخول الوقت ببعض الشيء، فأولى للإنسان وأحوط أن يؤخر قليلًا على الأقل إلى أن ينتهي المؤذن من أذانه، لذلك نكون قد أيقنا بأن الوقت قد دخل وعند ذلك يُشرع في أداء الصلاة.
2021-11-09 07:13:03
فتاوى :
فتاوى الأذان والإقامة -
فتاوى تفسير القرآن -
| كود الفتوى | عنوان الفتوى | تصنيف الفتاوى | المفتون |
|---|---|---|---|
| 64962 | علي بن محمد بارويس | ||
| 61493 |
فتاوى الصلاة / فتاوى الصلاة-عام فتاوى القرآن وعلومه / فتاوى تفسير القرآن |
د. محمد بن موسى العامري | |
| 63974 | أحمد بن حسن سودان المعلم |
فتاوى لنفس المفتى / اللجنة
| كود الفتوى | عنوان الفتوى | تصنيف الفتاوى | المفتون |
|---|---|---|---|
| 63631 | أحمد بن حسن سودان المعلم | ||
| 64329 | أحمد بن حسن سودان المعلم | ||
| 64320 | أحمد بن حسن سودان المعلم | ||
| 62978 | د. عقيل بن محمد زيد المقطري | ||
| 60897 | القاضي محمد بن إسماعيل العمراني | ||
| 63592 | أحمد بن حسن سودان المعلم |
فتاوى من نفس الموضوع
