الموافقة على المهر مضطرًا
السؤال :
عند عقد زواجي فرض عليّ والد الفتاة مبلغ 15 جنيها ذهبيا، وقد كنت مضطراً للموافقة على ذلك المهر وهذا المهر مؤجل في ذمتي ومستحق في حال موت أو طلاق.. ما الحكم في ذلك، علماً بأن مهر مثيلاتها من النساء (مائة ألف) ريال يمني أرجو إفادتي؟
الإجابة
يقول النبي صلى الله عليه وسلم :(إن أحق الشروط بالوفاء ما استحللتم به الفروج) }رواه والترمذي النسائي {فطالما وافقت على ذلك فقد ثبت المبلغ في ذمتك وإن كان أكثر من مهر المثل قال الله تعالى {وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً} النساء20
2021-09-21 10:53:58