0
فتاوى مصنفة
التفويض والعلاج
السؤال :
س:أيهما أفضل للإنسان أن يفوض الأمر إلى الله ولا يتعالج أو يتعالج ولا يفوض الأمر إلى الله تعالى ؟|
س:أيهما أفضل للإنسان أن يفوض الأمر إلى الله ولا يتعالج أو يتعالج ولا يفوض الأمر إلى الله تعالى ؟|
الإجابة
ج:يختلف باختلافات الحالات فمن كان سيصبر على الألم ولا يجزع فالتفويض في حقه أفضل ولا يتداوى . ومن كان سيجزع من المرض ولا يستطع الصبر ويعرف من نفسه عدم الصبر فالأفضل في حقه التداوي لحديث المرأة التي كانت تصرع فطلبت من الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أن يدع الله لها بالشفاء . (فقال لها النبي صلى الله عليه وآله وسلم إن شئت دعوة الله لك وإن شئت أن تصبري ولك الجنة. فقالت سأصبر ولكن أخاف إن صرعت أن تنكشف عورتي فادع الله ألا تنكشف عورتي واصبر) ( ) لأن المريض يؤجر على كل ألم يحصل له . بحيث أن أهل العافية يتمنون لو قرضوا بالمقاريض حينما يشاهدون ثواب أهل البلاء في الآخرة .
2021-08-17 08:53:34
فتاوى :
فتاوى الطب والتداوي -
| كود الفتوى | عنوان الفتوى | تصنيف الفتاوى | المفتون |
|---|---|---|---|
| 63874 | أحمد بن حسن سودان المعلم | ||
| 68272 | أكرم بن مبارك عصبان | ||
| 56336 | القاضي محمد بن إسماعيل العمراني |
فتاوى لنفس المفتى / اللجنة
| كود الفتوى | عنوان الفتوى | تصنيف الفتاوى | المفتون |
|---|---|---|---|
| 60336 | القاضي محمد بن إسماعيل العمراني | ||
| 60907 | القاضي محمد بن إسماعيل العمراني | ||
| 54716 | القاضي محمد بن إسماعيل العمراني | ||
| 63159 | أحمد بن حسن سودان المعلم |
فتاوى من نفس الموضوع
